"احاول أن اُرتب فوضى الكلام بداخلي كـ دولةً خانها شعبها وزُعزع أمنهاوما زالت تحاول بالصمود."
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ